محمد علي العمري
ــــــــــــــــــ
* * *
وأنت صُبحُ الشعر و شمسه الباعثة أملاً لا يغيب ،
أعلم سرّ محبتي لك و أعلم سرّ محبتي لشعرك
فـ لأنّ الثانية لا تسكن إلاّ الأولى و العكس ، كان ذلك العلم .
محمد
تأكّد من أمرٍ مهمٍ جداً
وهو أنّك كـ الأشجار التي خُلقتْ لتتوازن الحياة بها ،
فلا تدع فأس غيابك يُصيبنا بضيق التنفس حتى الموت .
كن بحب دائم .