الغصة ...
ليست بحبس الهواء عن الرئة ...
أعتقد إنها لحظة اختناقنا بتصرفات أحدهمـ...
لدرجة إننا نُشرّع كل نوافذ الأعذار وإن أغلقوا بوابة مكانتهم بحدود الذات ...!
أحيانا أشعر بالغصة لكتابة شيء تغص به حنجرة الفكرة ...
وأخرى أشعر بالهواء يلامس مسامات آمالي ومع ذلك أختنق ...!!
هي تلك الغصة يــ سادة ...
أن لا نجيد التنفس وإن وجد الهواء ...!!؟
تحياتي