.
.
ربما أصغي إلى عينيكِ كي ينساب صوتي
ربما أو ربما واحترت كيف أقـول قـولي
هـكذا لاشيء حـولي
هكذا إلاكِ أنـتِ
أحسن الأحوال حين أراكِ تحديقي وصمتي
.
.
ثائر العلي
أي قصيدة هي مصافحتك الأولى !!
بل قـل
هي بوابة الجمال أفتحها لكم على مصرعيها
وأهـديكم فرصة المرور
.
.
أهلاً بك
وشكراً على هذه الرائعه