:
دعوة لقراءة التلقائيّة الفَخْمَة ،
التلقائيّة الغير تلقائيّة بوصفٍ أدَقّ وَ أحَقّ : الإنتقائيّة ،
شعرٌ جميل هذا المكتوب أعلاَه ،
والأجمَل أنّه أمسَكْ العَصَا من النُّص ،
لـِ..يُرضي الجمَيع بدون التحيّز لأحَد ..
أو الإنتماء لأحَدْ .. أيضاً !
_ شُكراً يا بو يزيد لأنّك هُنَا _