عهود عبدالكريم ..
ربما أصبتِ فيما قلتِه ...
ربما كانت جامعة الدول العربية هي المسمار الذي دقّ في نعش الوحده ...
فليتها لم تكن ... وياليتنا لم نعترف بالقومية العربيه ...
كنت أتمنى دوما ان يكون فخرنا في الإسلام ...
فالعرب كانو ومازالو اذلاء إلا بعد أن هداهم الله إلى الإسلام ...
فحينما تخلو عن دينهم وعادوا إلى قوميتهم .. عادوا إلى ذات تخلفهم الاول ...
دمتي أستاذتي ...
أنرتي الأماكن ...
\\
عمر المسباح