مِنْ تواجِهْ ؟
المَرَضْ وإلا عِلاجِهْ ؟
مِنْ تواجِهْ ؟
إِهْتِمَامْ الغِيرْ بَكْ فَجْأَةْ،
ولا اتْهَيَّأْت لَهْ.
هَمْهَمات البَعْض:
"إِنْ الجِسْم مَا يِتْفَاعَلْ"،
"إنْ المَرْحَلَةْ مِتْأَخِّرَة"،
"إِنْ المَرَضْ مِسْتَشْرِي بْجِسْمِكْ وفَاتِكْ"...
أَوْ سُؤالَكْ كِلْ صُبْح:
يا خَلايَايْ السّلِيْمَةْ، مِنْ نِوَاجِهْ ؟!