اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالعزيز رشيد
وبـ قدر ماأحبّك وأحبّ شعرك أختلف معك 
من أقسى الحالات التي مرّت بالشعراء على مرّ التاريخ
حسّان بن ثابت ولبيد بن ربيعة - رضي الله عنهما-
الأوّل: لم يستطع قول الشعر إلا كأبيات وبـ ضعف لأن الإسلام حرّم الخمر والكذب وغيره
والثاني : ابهره القرآن واكتفى به وقال كفاني الله بـ سورتي البقرة وآل عمران
لكنّهما الى آخر رمق من حياتهما
كانا يقولان الـ شعر
لأنّ الشعر جزء من الإنسان نفسه
|
ربما خانني التعبير في الرد الأول،
تشبيه الشعر بالماء، ليس بالنضوب فقط،
بل بحاجته لمصدر الإستمراريه,
كما للماء دورة تبدأ من تلاشيه كبخار ثم تكثيفه وهطولة مره أخرى كمصدر إستمرارية.
فالشعر كذلك،
يجف في بعض الأحيان،
وفي بعض الأحيان يسيل جارفاً كل سنوات الجفاف والقحط.
اخي عبدالعزيز شكراً لقلبك.