:
المَقْدِرَة اللُّغَويّة من خِلاَل التَّلاعُب بِالمُفْردَات ..
والتَّمَكُّن من التَّوريَة / بِغَرَض التَّعْرِيَة ،، هُوَ مَا يُمَيّز هذا النّصْ ،
وَ يُمَيّز مَا يَكْتُبُهُ هذا الـ [ مشعل الغنيم ] ../ في نُصُوصهْ الأُخْرَى ،
نُقْطَةٌ أُخْرى تَوَقّفت عِنْدَهَا ألا وَ هِي طَريقَة كتابة هذا النّص ــ
لأنّ بَعْض المعاني التي أرادها الشّاعر لَمْ تَصِل إلا من خِلال الشَّكْل .
وَ كأنّ الكيبورد وَ أزرارهُ قَدْ تَحَوّلا إلى فُرْشَاة وَ ألوَانْ .
_ شُكراً لكَ يَا غَنِيّ _