مهداة الي استاذي واخي الأكبر ,, بنـدر المجـلاد
علها ترتقى لـه ,,,
سلام الطف من نسيم الصبح في ديرة جنيـف
,,,,,,,,,,,,,,,,,, وآحر من شمس الخليـج , ابـ آب عز القايله
واكبر من حدود القرار الصعب بعيون الضعيف
,,,,,,,,,,,,,,,,,, واحلى من احساس الغريب ان عاش جو العايله
ياصلك ياللي في جميع الخلق ما القى لك وصيف
,,,,,,,,,,,,,,,,,, بالطيب , والفزعه , وعشق المرجله , والطايله
يابندر المجلاد يوم امدحك مدحي وش يضيف ؟!
,,,,,,,,,,,,,,,,,, لاصار , ربّك , جامعٍ فيك ,, الصفات الهايله
لكنّه شْعوري ,, وانا بكتبه من , قلبٍ نظيف
,,,,,,,,,,,,,,,,,, خالي من الغايات ,, ماغير الغلا , لك شايله
ولاّ انت فعلك ياعريب الساس , يبصره الكفيف
,,,,,,,,,,,,,,,,,, وشلون مايبصره شاعر , ساق لك مثايله !
سبحان منهو , صوّرك تجسيد للدين الحنيف
,,,,,,,,,,,,,,,,,, والهمك من فضله ,, وجنّبك الدروب المايله
واعطاك عقلٍ يتقد , بالفكر , والراي الحصيف
,,,,,,,,,,,,,,,,,, وآتـاك قلبٍ , ماوطته , المغريات الزايله
لين استـوى قلبك قبل مجلسك يابندر مضيف
,,,,,,,,,,,,,,,,,, يفرح , بشوفه للضيوف ,, ولايخيّب سايله
مـودتي واحتـرامي للجميـــع