الجوهرة عبدالله
ــــــــــــــــ
* * *
أرحبُ بعودتكِ كثيراً ،
وأُجلّ حضورك _ كما أعتبُ غيابكِ .
لـ قُدسيّة الرقم [ 7 ] ما يُطهّر التوقّف عنده كـ
خلقٍ لحالةٍ بدأتْ إذ لا نهاية لها إلاّ بالتقاء رأسيّ الرقم .
كم من الأزرق الفاتن : لغةً يُغرقنا هذا الحرف ،
وكم هو شافعٌ للغياب بعودهِ الأحمد كثيرا .
شكراً لكِ أكثر من الأكثر جزيلا .