:
لم أدخل لأقول بأنّ هذا النّص غير عادي ،
و لا لأقول بأنّ هذا الشعر متعوب عليه ،
وَ لا لأقول بأنّ سقف الإبداع يصل عنان السماء في هذا النّص ،
وَ لا لأقول بأن البحر كان رائقاً والشجن كانَ فائقاً ،
ولا لأقول بأنّ هذا الشاعر يُعلّم العصافير الطّيَران ،
ولا لأقول أي شيء آخَر / الجميع يعرفُهُ ،
جئت فقط لأقول :
[ الله يخرب بيتك يانايف ] .