حين تعثرتُ بمزاجٍ يطفوا عليه الوجع ...
كاد شيطانُ العتب أن ينزع من كبد الطهر هي ...!
غير أننا أعتدنا أن نقرأ عليه تعاويذ الذكريات القديمة وطقوس الاعتصار بمساءٍ يليق بها ..!
حتى تخبط مارد الظن بدماء النصوص بصوتٍ شاحب أفجع كل القراء ...
ها قد خرّ قلبها ساجداً بمحراب قلبي ...
ترفع اكف الدعاء لربها ...
بأن لا تغادرني ..
ولن أغادرها ..!
" آمين "

تحياتي