.
.
" عزائيّ الوحيّد بأنيّ ’’طِينْ سجدْ له النُور’’
و]أنثىْ[ إنعوجْ ضلعْ آدمْ كيّ تُخلقْ
وينعـــمْ بـ إنتصافْ العُبورْ لـ شهيّقهـ
مِنْ بقايا رُوحها التي لم تُزهَقْ فبقيّت مُكورة
بأعناقْ كٌل الرجِالْ مُسَميّةـ بـ تُفاحة آدمْ! "
.
.
أيتها الأنثى
تحية نور
لهذا الحضور
جميلة وزياده
مودتي