ليلتان ونصف ...
وأنا ما زلت أقاوم عناد الكتابة ...!!
ولكن ..
كيف لكاتب مثلي يكتب ...!؟
وملهمته تختبئ خلف تلال الصمت بطريقة مربكة ...!
كيف له نحت جذع الوجع ..
ليدون تاريخ الهذيان كالوشم على معصم القدر..!؟
لا أدري حقيقة ...
إلا أنني سأغمض عيناي الآن ...
ولن أخشى السقوط وأنتِ الضوء المشرق بداخلي ...!
تحياتي