صالح الدويخ
عِنْدَمَا يُولّى الأمْر ُ إلى غيرِ أهْلِهِ يَا سَيدي ، تَغْرَقْ الصّفَحَاتْ بـ الأزْرَقْ ، مَوجٌ مِنْ مُحْدَثي الوَعي المُطْلَقْ تُصَاحِبُهُمْ جُوقَهْ مِنْ أسْرَابْ التّثَاؤبْ في غُفْلَهْ مِنْ أعْيُنْ الزّمَنْ ، وَلَكِنْ لاضَرَرَ ولا ضِرَارْ إنْ كَانَ هُنَاكْ مَنْ هُمْ في وَعْيِكْ سَيدي فــ الدُنيا لازَالَتْ بِخير ْ رَغْمَ كُلْ هَذَا التّشَاؤمْ
إضِاءَهْ :
إقْلِبْ الصّفْحَهْ إلى أخْرى قَدْ تَكونْ أكْثَرْ أهَميّهْ !
تقديري وإحترامي
تركي
الحربي