.
.
قاعدة السعادة لمن أراد
فالوقوف أمام كل صغيرة وكبيرة منقصه في بهجة الحياة
كما ينثرها على طريقته الخاصة الشاعر خالد بن سلمان
فيقول:
.
.
خلّـك كــذا ياصاحـبـي ( متغـابـي )
عشـان تكسـب رغبتـي واعجـابـي
.
.
والـلـي يـقـول انّــه فطـيـن ويفـهـم
بعطيـه شرهـه مـع جـزيـل عتـابـي
.
.
تـرى الذكـي مـن قــال انّــه جـاهـل
ومـا يعْـرف الاخضـر مـن العنّـابـي
.
.
وإلاّ الغـبـي مــن قــال انّـــه يـعـلـم
كـامــل ولابـــه خـصـلـة ٍ تـنـعـابـي
.
.
واكـبـر دلـيـل الـلـي تشـوفـه دايــم
العـالـم الشـايـب غــدى متـصـابـي
.
.
يالله سألتـك رحمـتـك مــع عـفـوك
واستـر عيوبـي مثـل سـتـر ثيـابـي
.
.
وياصاحبي ياللي انت عارف نفسك
كانـك بغيـت الـيـوم نـيـل اعجـابـي
.
.
خلّـك كـذا / وخذهـا نصيـحـه مـنّـي
// السيّـد بْقومـه تـرى المتغابـي //
.
.
.
.
.
.
احترماتي