لـِ قايِدْ الحَربي
مِنْ [ حُروفٌ هِجائِيّهْ ]
الرّدْ [ 2 ]
[ إضاءَهْ مِنْ شَمالْ جَزيرةُ العَربْ ]
الجُزءْ فَصلْ مِنْ [ إكْتِمالْ ] ، في نَقْصِهِ خَطيئَهْ لـِـ القادِرْ عَلى عَدَمْ التّفْريطْ بِهِ ! ، كُنْ فـَـ يَكونْ أداة ٌلـِـ [ ذات الرّبْ ] فَقَطْ ، في الُقرآنْ مِنْ زَمنْ النّورْ قَالَ هِيَ [ سُبْحانَهُ وتَعالى ] عُلوا ً كبيرا إنْ رُدّدَتْ مِنْ [ نَحْنُ ] وأسْتَغْفِرُهْ وأنْحني لهُ ذليلا ً في إقْتِرابي وَكِتابَةْ هِيَ ، الجُزءْ / جُزءْ ـ الإكْتِمالْ / إكْتِمالْ ــــ الـْـ هِبَهْ [ كَرَمْ ] وَهِيَ [ جُزءْ ] !!