.
.
.
" خصوبة حُزن "
ويُنجِبُ الليل في صدري ألف طفلٍ من ضيق وتعبٍ وفُقد . .
يترعرعون بين أضلعي ويكبرون في رأسي وفي مركز التفكير فيه
ليُصبحوا ألف شاباً في عنفوان شبابهم من تفكيرٍ وقلق . .
ويشيخون / يشيبون في مُقلتيَ أنهاراً من دمعٍ يترقرق على خدي . .
" ليلٌ في بُعدكِ كــــ عُمرٍ بألف ألف مأساةٍ يُولد في أوله همي باكياً . .
وأمووووووووووووت أنا في آخره باكياً " .
.
.
(احترامات . . بكائية)
سعـد