جميل هذا الطرح يانوف ...
وخصوصا ً أنه يعالج قضية إنسانية ... نفسية ...
قد لا يعرف المتهكم بأنه مريض نفسيا ً إلا عندما يضع نفسه
في نفس المكان .. أي يتخيل نفسه في موقع صاحب المحل الهندي
مثلا ً ويتخيل كيف يستطيع أن يتحمل إستهزاء الغير او تطاولهم ونظراتهم
هنا سيكتشف حقيقة مرضه ...
التربية منذ الصغر على إعطاء الناس حقوقهم والرحمة والأدب هي
الحل الوحيد لأجيالنا القادمة ...
أختي نوف حكاية الهندي هي قضية ظلم مازالت تمارس في مجتمعاتنا
بلا رقيب ولا ضمير ...
شكرا ً نوف ..
دمعة في زايد