منذ يومين كنت طريحة الفراش ,,
لا اعلم ما الذي ألم بي ,,
كاد الألم أن يفتك بي ,,
رأيته من بعيد فوق ذاك المكتب العتيق ,,
تحاملت على نفسي وألمي ,,
بعد ألم و جهد نجحت في النزول من السرير ,,
توجهت ناحيته ,,
أمسكته بيدي وعدت لسريري ,,
فتحت أول صفحاته ..
قرأت ذاك الإهداء الذي كتبته لي يوم أهديتني إياه ..
وبكيت
نور...