هل لي بقَبَس من نوركم كي أُسطِّر لكم بعض أشواقي ؟!
هل أفيكم عبَرات الوفاء كلما جادت السماء بسؤُلِكُم عني ؟!
أعجزُ وربي ولن تفيكم فسيحتي الـ تلونت بدمعي في كل إستفاقه آتي لأجدكم أخوتي في عقر بيتي أبعاد الـ أحبها كما لم أحب مكاناً إفتراضياً
كل عام و أنتم إلأقرب إلى الرب وإلى القلب ..
أذكركم كثيراً وأشتاقني في النور معكم وبكم وإليكم أتنفس حرية الإنطلاق في رُبا أبعاد ..
أختكم ..
شهيق وردهـ