خلف كل واحد إثنان ...
أحدهما أمامه والآخر خلفه ..!
نويت أن أقرأ هذا الموضوع وأنا أمسك بقهوتي المفضلة
بصورتها الحاذقة وبرغوة وجهها .....
لأبدأ حلم الطريق .. وحلم النظر بلا كلام ...!
فأعتبرت نفسي من قراء الفترة المسائية ..
......
تجوّلت ...
وحسب ظروفي الراهنة .... وجدت مقاييس وإن أختلفت ...\ اتفقت
حادي السهر .. عبدالعزيز المشرف
شكرا ً لباقتك .... كن بالقرب بستان
دمعة في زايد