.
.
. . أخرجت الرقعة ، وألقت عليها نظرة خاطفة ، ثم قفزت بثوبها الأبيض الفضفاض ، وهي تحمل الرقعة بيدها اليمنى وتقول : هذا هو القفل الأول قد انفتح .
وعلت الدهشة وجه حبيب ، ولم يصدق سعيد بن منصور أذنيه ، أما حكيم ، فقد أخذ يصفق ويصيح , و استمرت حسناء كالفراشة الجميلة تدور في المكان ، وهي تحمل الرقعة بيدها وتقول : هذا هو القفل الأول قد انفتح انظروا , وألقت الرقعة على المنضدة ، فتسابقت الأيدي للحصول عليها والاطِّلاع على ما فيها .....
قصة ولا أروع...للمتابعة من هذا الرابط
7
7
http://www.khayma.com/ftat/G/ysar.htm
.