أصلا فصلا فكرة الترويض مبنيّة على خلفية من التناحر .
لماذا لا نفكّر بطريقة أخرى تماما ؟
كمثلًا أن ندع ما لا يروقنا إلى ما يروقنا ..
ندعه بالكامل .. ببساطة !
في حقيقة الأمر الناس كلّهم لا حيّز لهم ولا تسميات
تعنيهم خارج ذواتنا فيمكننا تصنيفهم إلى :
ناس " حلوة "
ناس " بئيسة"
ناس ال من هذا وذاك ..
الحلوة , قرّبيها إليك
البئيسة , إكس كبيرة
البين بين ( ما لايروقك إلى ما يروقك ).
حبيييت إيجازك كثييير + وردتك .