اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عثمان الحاج
وما يسد عُري الفراغات,
سوي رحلة تحوّلاتنا الكبري من الغضب إلي القصائد..
وما تلك المشاهد الثائرة بين خدعة العمر وبقاء الأثر سوي حالة متماسكة لنثر الحُبّ في قلوب الآخرين.
دكتورة لينا شيخو:
بين مِطرقة الخديعة وسِندان الغياب
ظلَّ قوام النخلة فارعاً.
كوني بخير.
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عثمان الحاج
وما يسد عُري الفراغات,
سوي رحلة تحوّلاتنا الكبري من الغضب إلي القصائد..
وما تلك المشاهد الثائرة بين خدعة العمر وبقاء الأثر سوي حالة متماسكة لنثر الحُبّ في قلوب الآخرين.
دكتورة لينا شيخو:
بين مِطرقة الخديعة وسِندان الغياب
ظلَّ قوام النخلة فارعاً.
كوني بخير.
|
هذه الأيام المنجّدة بالخيبات
كان يمكن أن تكون سريراً ناعماً آمناً
تصحو على أطرافه عصافير الاحلام
وتملأ الدنيا ببهجتها .
لكنه عناد اللوز المرّ
يستدعي البرد والريح
حتى يزول مذاقه.
والريح تدور حول النخلة لانها تثق بقامتها.
شكرا للقراءة أيها الأديب الأريب .