تروق لي النصوص التي تدور أحداثها في المقاهي .. وأتذكر أنني كتبت نصًّا عموديًّا تدور أحداثه في مقهى قبل سنوات طويلة وتم نشره .. ربما لأنني كاتبة قصة قصيرة وأميل للسرد والحوارات وتعنيني التفاصيل
وقبل سنة تقريباً كتبت هذه التفعيلة التي لم تر النور إلا الآن في مقهى .. بعد محاولات طويلة لتنقيحها
رغم أن هناك إمكانية أن تتمدد لكنني آثرت أن أنشرها الآن بعد أن اقتطعت الكثير من حروفها