وما يسد عُري الفراغات,
سوي رحلة تحوّلاتنا الكبري من الغضب إلي القصائد..
وما تلك المشاهد الثائرة بين خدعة العمر وبقاء الأثر سوي حالة متماسكة لنثر الحُبّ في قلوب الآخرين.
دكتورة لينا شيخو:
بين مِطرقة الخديعة وسِندان الغياب
ظلَّ قوام النخلة فارعاً.
كوني بخير.