معدل تقييم المستوى: 322
, ثمة رباظ خفي, هكذا إستأثر النص بظنونه وجنونه ليختزل الفقد في رباطة جأش, ويعلن للملأ أن الأوفياء يرابطون خلف الإنتظار وإن لم تأتِ بهم الدروب, نازك: ما تزالين تحيكين الحرير بملمسه الناعم.
...حين تصحو الشمس,في غفلة الليل..!!