صبا عن التورات من اطاع السامري
وصبا هذا اللحن في خاطري مثل الصبا
وعللت النفس في مطامعها ، وما كذب الفؤاد
ماكذب الفؤادُ مارأى ولقد رآه نزلتً اخرى ولقد راه بالافق الاعلى
يا هديل العيون بالرفق اتيتي من وراء الف الف حجاب بالرفقِ اتيتي
لا حاجب الابواب يمنعها ولا القرين يسمعها ولا كل من فالورى الا انا
وانا اخترتك فأستمع لما يوحى
انهُ الله
اللطيف اذا اشتدت المحن
القوي اذا دعاهُ من ظُلم