معدل تقييم المستوى: 165217
وسألتُ الأيامَ يوماً حينَ كنتُ في غيهبِ يجهلون غداً ياتُرى كيفَ أنـا وكيفَ حينها أكُون ؟ وعبرتني الأيامُ ورأيتُ جواب ماكان يوماً سيكون عاصفةُ هِي الأيامُ .. فلا سكُون ربّما لأنها لاتعرفُ السكون ومضتِ الخُطى في دروبِ تآئهون
ياليتني بينك وبين المضرّة .. من غزّة الشوكة إلى سكرة الموت