تصفحتُ البارحة مواضيعي القديمة..
عندما قرأت ما كتبت و نسيت..
داهمتني المشاعر كإعصار هادر..
و لم أكن مستعدة..
لكل هذا الدفق المفاجئ..
من أحاسيس خبأتها بل قتلتها..
و إذا بقلبي لا زال يرتجف..
و إذا بروحي تريد النهوض..
لكن غمد سيفي مفقود..
و لي حرف رمادٍ مكدود..
لا يريد أن يسود..
يريد الهزيمة..
و يرغب بالظلام..
من كان مثلي..
لا يلام..!