تعلقت بقط اطلقت عليه اسمك
تبنيته رغم شكي بقدرتي ع تربيته والاعتناء به،
هادئ ، كسول الى حد ما ، يستوقفه حسي ،
ينصت لصوتي بكامل حواسه ودائم التحديق في وجهي ،
اخبرته بالكثير عنك،
وكلما غص حلقي بذكرى وارتجف صوتي
جاءني مائلا برأسه نحوي مسترخيا في حضني
أصبح بيننا ارتباطا وثيقا،
اصبح جزء من حياتي ،
بل هو الاشراقة للجديدة في عمري
الحقيقة هو لا يشبهك الا في اسمه ولونه الرمادي