.
.
صباح الحزن السعيد يانوف
نعم والله انه لصباح سعيد بهذا الحزن
هكذا نحن بعض القراء تسعدنا احزان يكتبها أصحابها بأبهى صورة ..
وهكذا هم بعض الكتاب الأحياء
أنيقين راقين عندما يكتبون أحزانهم لنقرأها ..
ويا كم :
مريت بيت الطفولة وذرفت عيني
...... انا وين حظي جابني لين وقعني
وقفات ذكرى على منزل من الطيني
..... وقفت لحظة وكن الوفت يصفعني ..
.
.
شكرا شكرا شكرا على هذا الذكريات يانوف
لله الدوام ( وكل من عليها فان )
لك طولة العمر
.
.