وكأنك تنطق بأن النقيض هو دليل وجود فلا ندرك الحزن إلا لحظة الفرح، نحتاج معها الكثير من التعايش إن لم ندرك جمال النسيان ونعيش كل لحظة بما فيها دون أن نطرق أبواب الذاكرة أو نسمح لها بأن تتخلل للحظاتنا.
كل مافي النص جمال من لحظة التهيأة إلى لحظة الختام فقد كونت بديع الإنسجام في جمال التصاوير، وسبك الشعور في حَبْك الكلمات.
زايد إسمك يحكيك فيما تكتب فأن على غيرك زايد في إكتمالك وبديع نصوصك.
الورد والود والتقدير.