؛
:
وصلتني ...
هدية بمناسبة (موتي)
ليس هناك أغلى منها ... إلا من
أهداها..
ولكن ..( كيف أشكره..)
أشعر أن الشعر سخيف
ولكن .. سأردد ماقلتُ سابقاً
عندما .. كتبت له بمناسبة (حياته)
:
رحت.. ونظرت لمكتبك زي ماكان
حتى الورَق لو تسأله قال: وينه
:
هذي بشر لكن أبوسْعود انسان
من فارقه ......كنه مفارق مدينة
:
أشكرك ؛
عبدالعزيز مهدي المجلاد
أحببتك .. قبل أعرفك
وعرفتك ... فأحببتكَ .. أكثر
اختلافي معك بالنظريات .. والفكر
جعلني .. أحبك كما أنت..
أكثر من عشر سنوات ... لم أسمع منه
(كلمة ..) واحدة .. ضايقَ بها أحدا
يا خي أحبك ..
وأيضا .. أحبك .. شاعراً .. تشبه نفسك
وأحبك عندما تقول :
شفني خبير وبهم مختص
والكفت انا عارفه كله -
يا مهايطية زمنا آصصص
زدتم على علته علة -
اللص يبقى بعيني لص
لو تمدحه كل خلق الله -
لاحرمنا الله منك
زايد
[bحي][/b]