لا يَزالُ الأمرُّ برمّتهِ كَحُلم!..
لمْ أعِ مُسبَقاً أنّ الطفلَةَ التي في خلايايَ, يُمكنُها أنْ تُغيّرَ مَسيرَتي..
أنْ تُتَرجِمَ مَراحلَ حياتي من شيفرةٍ صعبةٍ إلى فصولٍ أكثرَ تشويقاً!
أن تُبَدِّلَ مجرى الحكاية, حبكةٌ مُميّزةٌ تُصاعدُ الأحداثَ في مُنحنياتٍ يضجّ بها القلبُ ويتلهفُ إليها..
أنْ تقلِبَ وجهَ الكتابةِ الصامتةِ إلى صورٍ زخمةٍ ومُترَعةٍ بالدهشة!..