يا مُنى ليه المُنى بين الحقيقة والخُرافة
.. . أمنيَة للأُمنية .. بين اليمين و .. حالفتها ؟!
أذكر الطفل النحيل وتمتماته وارتجافه
.. . أذكر شفاهٍ خلقها الله .. لـ " آهٍ " والفتها ..
كان يسألني عن الورد ومتى موسم قطافه
.. . وعن مصير الأُمنيات الباقيات .. وتالفتها ..
والأسف كُل الأسف ما كان يسأل عن " سُلافة "
.. . لين في مرّة .. سألني ؛ قلت: " وِشّي سالفتها "؟!
🌹
ياسلام عليك ياخالد
نص عذب سلس لغه جميله وشاعريه عالية ،مدهش