مقدمة ولا أجمل منها ، لا تحاكي الشاعرة الطلل كما كان يفعل أسلافها بل أنها واكبت العصر فعصرنت المصارع بعادة عربية حية تبهير القهوة واستقبال الضيف ليتحقق البدء والاستهلال فالاستقبال، فتتوالى الأشطر الواحد تلو الأخر فتبدأ هنا عصرنة الطلل والغياب وسرده
حييت يا نون