اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالإله المالك
للساعة السابعة مساء ألقها وخفاياها وخباياها
عندما تحوم الفراشات حول الحمى فيتنشي الزهر
حييت يا راجي
|
يا سيدي ..
يحتار القلب أحيانا.. بين أن يودع خفاياه الممزوجة بالألم ، أم يلقها ، بما فيها من أمل .. ومهما حامت الفراشات حول الزهر ، الا انها تتراقص حول مصابيحنا لتحترق ، فمنها من قضى نحبه ، ومنها من تندب حضها بأنا ستعود مرة أخرى لتحوم حول الزهور بإنتظار مساء آخر ، ومصباح أخر.. أو ربما ندب أخر.
مررت بي .. فانشرحت ..
شكرا لقلبك ، ثم أزكى السلام.