الفارق في الترتيب ... أن الفوضى أكثر وضوحاً ... و غموضاً ...
الجملتان متسقتان مع الفكرة المتاحة ...
ما جعل أحدهما مباحة و الأخرى منفيّة ... هو البدء بالكتابة
ما دمنا نقول ... دون أن نباشر بما أصبح يشغل حيزاً من الفكر ...
فالحضور بثياب رثَّة ... لا ضير به
لكن الحضور عارياً من عقلك و قلبك ... فحضوركَ محرج جداً ...
ستقضي الليل باحتساء كل ما يقدم لك ... و تعود لسريرك بجسد مهلهل !