يمتزج النهار بالنهار كي يولد وجه ، يُمطر محياها في ظلي
ويغرس في انتظاري قدر ، ولعنة
اللعنة وجع الذكريات المثقوب حين يدور بي كالرحى ،
ويمضي وامضي وفوق افقي تنكسر الريح
وأنا كالطرقات عندما لا تقرأها الصور ، وأراك في مرايا المطر
في ظلال العيون ، ارأك فكرة حين خرجت من رأسي
كالشمس