حول عنقي دين ... أنا من طوّقتُني به
ألا أكون مصدر إزعاج لإنسان قط ...
و أرجو ألا أكون كذلك لأحد في الأبعاد ...
فإن كنت ... فمعذرة ...
و معذرة لأني أكتب ... و لكني أعتذر كذلك لأني قد لا أتوقف طواعية ...
مالم يستوقفني أحد ... أو يوقفني عن هذا الجنون الذي أمارسه بعقل ... و قلب
لا زلت أحبكم آل أبعاد ... كأصدقاء و إخوة و رفقة حرف و فكر ...