قبل أيام ... شكت صديقتي من تمادي زوجها في ضربها ... و جديتها في طلب الطلاق !!
مساء اليوم كانت تضع في حالتها على الوتسآب ... تهنئة ذو اليد الطويلة الآثمة ... و باقة ورد لم أشعر برونقها ...
الغبية ...
أنا مثلها ... كنتُ غبية !
و لكل حالة غباء بمواصفات مختلفة ...