[سعيد الموسى]

لك ، ليست لي فأنا لاأقول شيئاً لاأعمل به :

__


لاتقبل أيها الكريم أن تكون سدّ فراغ لأحدهم ، لاتقبل بالرقم 2 ، أما أن تكون [ 1 ] في كل شيء
أو غادر الأشياء ، حياديّة الحب هذه ، المنطقة الرمادية لاتقبلها [ كُن أو لا تكن ]
أي أنسان لايقّدر قيمتك ويراها جيّداً ، غادره ليراها .. وعندما يراها أرجوك لاتعد !
لاتقبل على نفسك !
هذه الحياة لاتقف على أي شخص ، ستجد من يدرك قيمتك ويأخذك من الأرض ليضعك على رأسه
ولن يفعل أحدهم ذلك مالم تعطي نفسك أنت أولاً قدرها وحجمها ..
كم مرة ستعيش ؟
1 مرةً واحدة , إذن عشها كريماً فهذه هي القيمة الحقيقية ، لاتخف سيرفضك أي سيء لكنك ستكون حاضر دائماً عندما يتحدثون عن العظماء !
ستدرك قيمتك أنثى عظيمة تكون روحها كروحك ، لاتخبرني عن أي حب ولا أي علاقة لم تكن فيها رقم [ 1 ] كيف تخبرني أنه حب وأنت تأتي ثانياً ، هل تدرك أنك [ بديل ] !
لاتتصالح مع الفكرة أبداً .. أركل كل شيء وراء ظهرك واذهب !
غادر وأعدك من لم يدرك قيمتك سيعلم أنك لم تخسر لأنك لم تكسب شيئاً لتخسره ، ولكن خسارة الآخر فادحة !
في الحب [ كُن أو أورجوك لاتكُن .. لابأس ] ولكن إياك أن تقبل أن تكون عاديّاً في أي شيء !