اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله عليان
( الوقوف على الأطلال :
ظاهرة برزت عند الشعراء الجاهليين، فقد افتتحوا قصائدهم بالوقوف على الأطلال، أي بالوقوف على آثار ما تبقى من ديار المحبوبة. ومن الصور الشائعة في المقدمة الطللية أن يبدأ الشاعر بذكر الديار وقد عفت أو كادت آثارها أن تمحى، ثم يذكر الديار ويحدد مكانها بذكر ما جاورها من مواضع، ثمّ ينعتها بعد أن سقطت عليها الأمطار، ونما عليها العشب ) : ويكيبيديا
.
حبيت نورد أمثلة :
قِفَا نَبْكِ مِنْ ذِكْرَى حَبِيْبٍ وَمَنْزِلِ
بِسِقْطِ اللِّوَى بَيْنَ الدَّخُولِ فَحَوْمَلِ
امرؤ القيس
هَل غادَرَ الشُعَراءُ مِن مُتَرَدَّمِ
أَم هَل عَرَفتَ الدارَ بَعدَ تَوَهُّمِ
عنترة بن شداد
رثاك الثلج يا شمعة شبابيك السّهر والريح
بعد ذابت اصابيعك على سجادة وصاله
وليد بن مانع .
|
الله الله الله عليك يا عليان
وليد المانع ظاهرة شعرية جميلة تستحق الاشاده
شكر عبدالله شكرا وليد لكل هذا الجمال
حبيت اقول