(بين الشعر الشعبي والفصيح )
الشعر "وما أدراك ما الشعر"
فعلًا وما أدراك ما الشعر وما يدور في مخيلة الشاعر عندما ينزل عليه الإلهام الشعري ليرتقي بِهِ ،
تسير الأفكار في ظلامٍ دامس وعابس لو أن الشعر يُضيء لها الفضاء ، ولا أظن الشعر يقع بعضه على بعض ، سواءً الشعبي أو الفصيح ، ولا أظن الطريق ينتهي مادامت الدنياء باقية .
خطّان مستقيمان لا نهاية لهما ،
..ومن هذا الباب الواسع المُضيء
شكرًا سُرى ، شكرًا سعيد 🌹🌹