معدل تقييم المستوى: 160820
أشعرُ وكأنّ الوجود أمنيات تنتهي بأحلام وأرى الكون الفسيح وأشتاق للاوجود في غيهب الظُلمِ ولا مُجيب سوى صوتُ غآئبٍ ولحن حزين وبكآء على قارعة الطريق واسألُ العابرين عن صمت الأيام والدهور التي لاتنقضي ولا يتوقف المسير …
ياليتني بينك وبين المضرّة .. من غزّة الشوكة إلى سكرة الموت