معدل تقييم المستوى: 16363
لو بُعثَ امرؤ القيس ، أو النابغة الذبياني ، أو طرفة ، في هذا الزمن ، وقرؤوا سخفنا -الذي نخاله بلغ الغاية- أو سمعوه ، لرفعوا رؤوسهم ، وقالوا : أضللنا سبيلنا إلى أرض العرب ؟!