هِندامُ آهِكَ مُترفٌ يا تركي....
واحتِفاؤك بالسؤال أماطَ عن ستر الجوابِ الأخيِلة
لله أنت ....!
ثم دَعني وهاتيكَ الكَلِم
عن الصمتِ المُعربدِ في شفاهي
عن الورقِ الملطَّخِ بـ الكتابةْ !
،
عن الـ أينِ/ الـ لماذا/ كيف/ مما
وألفَ " تساؤلٍ " دوَّى غرابةْ !
،