صباح الخير ياخالد :
دعني أخبرك بسرّ : منذ أن ثبّت النص ، قرأته .. وقرأته جيّداً .. لكنني لم أستطع الرد حينها " وجعاً "
وليس " قلّة تمكن " لاتُعجزني الكلمات ولاينقصني الوعي .. لكنني فعلاً أراك في هذا النص " هذا أنت فعلاً ولكن في شكل مكتوب "
هنا كان للقصيدة جسد - وللجسد روح ، وكل كلمة كانت أوردة .. وكل قافية أتت في العجز مشددة " كانت تغيّرات حياتية ..
مؤمن ياخالد إيمان تام - أن الشدّة عندما تُكتب في أي نص لها سببها الشعوري الداخلي أكثر من الشعري الذي يتضح للعامة ..
والناس لو تقرأ .. الشعور بتأني
__ ماقالوا ان المبدع انسان مختل ؟!
-
هذا النص من شدّة صدقه أتى عفوياً تماماً على غير طريقتك المعتادة في التعامل مع نصوصك
أنت لم تنتبه إلا عندما : بدأت تتحدث عن الأطلال وعندما أنتبهت قررت أقفال النص ..
وأنهيته بغصّه ..
-
شكراً خالد لأنك خالد